إن العمل مع "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" يمنحنا تلك الفرصة المقدسة لرد الجميل للعالم والسمو بعدد لا يُحصى من الأرواح، وهذه هي الوظيفة الأكثر قيمة التي يمكننا القيام بها.

والآن لدينا برقية محبة من (غابرييلا) في بيرو:

"المعلمة السامية تشينغ هاي" الحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، حقاً، إن أعضاء فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" المسؤولون عن البرامج المختلفة هم بشر نبلاء جداً وامتدادات لمحبة المعلمة. و"قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" شبكة مقدسة من خلالها تنشر المعلمة - وهي المركز- ومساعدوها​ المحبة للعالم، وبدأت هذا العمل النبيل قبل أن تتخذ شكلها على الشاشات.

وبينما كنت أستعد لأكون مضيفة مع أعضاء الفريق النبيل من الخارج المسؤولين عن عرضي، في إحدى الليالي شاهدت رؤية داخلية حيث رأيت أن أعضاء فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" كانوا في مكان خاص جداً. وكان كل شيء مشرقاً. وكانوا يرتدون ملابس جميلة ونورانية ومشرقة. وخيّم جو من السلام في ذلك المكان.

وفي رؤية داخلية أخرى، تمكنت من رؤية المعلمة وهي تضع تاجاً ينبعث منه النور والبريق. وكانت ترتدي فستاناً ذهبياً، و تحته كان الشخص الذي كان مدربي كجزء من إعداد المضيف. وأدركت أن المعلمة تعمل من خلال عُمّالِها وأنها حاضرة في كل شيء.

ونحن، كتلاميذ للمعلمة، متصلين بشكل مباشر مع الله تعالى والمعلمة. وكنت أطلب من المعلمة المساعدة في تبديد الكارما الخاصة بي. وقد جلب لي هذا التحضير لأكون مضيفة الكثير من التطهير الداخلي استجابةً لصلواتي. وأثناء تحضيراتي، كان عليّ أن أمر عبر فترة قوية من التطهير العاطفي استمرت لعدة أشهر. وقد أظهر لي هذا نقاء "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" وأننا لا نستطيع الاقتراب منه، ناهيك عن أن نكون ممثلين، إذا لم نقم بتظهير العقول والقلوب بشكل كامل.

وحتى في الرؤية الداخلية، تم نقلي إلى مركز التأمل بطريقة (كوان يين). وهناك، رأيت الملائكة خلفي، كما لو أنهم كانوا يحمونني ومستعدين للمساعدة حيث رأيت أيضاً شيطاناً كان مختبئاً في الجوار. وبمساعدة أولئك الملائكة، تم رميه في نفق النور الداخلي وإرساله بعيداً من خلال النور. ولـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" درع عظيم من الحماية، وأولئك الذين في الداخل محميون أيضاً، ومطهرون ومباركون.

شكراً لكِ أيتها المعلمة الحبيبة، على هذه الفرصة، وشكراً لفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" على هذا العمل النبيل. عسى أن تنعموا بحماية الله تعالى دائماً. (غابرييلا) من بيرو.

الأخت المتبصرة (غابرييلا): شكراً لكِ على مشاركة رؤيتك الداخلية وما رأيتِه بخصوص فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". إنه لشرف عظيم وهدية أن نتمكن من مساعدة معلمتنا الحبيبة التي عملت بجد أكثر مما يمكن لأي شخص أن يتخيل، حياة بعد حياة، وخاصة في هذه الحياة، لإنقاذ كوكبنا وإنقاذ عدد لا يحصى من الكائنات من أن يكون مصيرهم الجحيم. ويُظهر مثالها الجوهر الحقيقي لمحبة الله، ومن الملهم والمؤثر للغاية أن نراها في العمل. إننا حقاً الناس المباركون والأكثر حظاً في العالم. عسى أن تنعمي وشعب بيرو ذو الطبيعة الطيبة بنور الله في داخلنا والتعبير عنه في حياتكم اليومية، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

ملاحظة، لدى المعلمة رسالة جميلة ستشاركها معكِ: "الأخت المفيدة (غابرييلا)، من الجيد أنكِ تمكنتِ من رؤية بعض الأجزاء مما يدخل في إنتاج المحتوى والعملية الروحية التي تشكل جزءاً رئيسيا من ذلك. ولا يتعلق الأمر بالعروض بل بالطاقة الكامنة وراء الناس والتي يجب أن تكون بأعلى جودة ممكنة. إنها نعمة روحانية عظيمة أن يكون المرء مضيفاً أو أن يشارك بأي شكل من أشكال العمل في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" إننا نمارس التأمل بطريقة (كوان يين) للحصول على الاستنارة، ولكننا يجب أن نستخدم تلك الاستنارة لمباركة الكوكب. إن العمل مع "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" يمنحنا تلك الفرصة المقدسة لرد الجميل للعالم والسمو بعدد لا يُحصى من الأرواح، وهذه هي الوظيفة الأكثر قيمة التي يمكننا القيام بها. عسى أن تنعمي وبيرو السحرية بنور السماء الهائل الآن ودائماً. أحر العناق والكثير من المحبة لكِ!"