إن ممارسة التأمل على الصوت والنور السماويين الداخليين ينبغي أن تكون دليلنا الدائم.

والآن لدينا برقية محبة من (أيسوسا) في مدينة (كوتونو) في بنين:

يملأ قلبيَ الامتنانُ لـ "المعلمة السامية تشينغ هاي". عزيزتي "المعلمة السامية تشينغ هاي"، المعلمة الحبيبة، ألف شكرٍ وشكر على التلقين بطريقة (كوان يين). شكراً لك، شكراً لك، شكراً لك يا الله العلي العظيم، على العالم الخضري، عالم السلام، وعلى تحرير أرواحنا. وشكراً جزيلاً بلا حدود لـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" التي تطهر أجواء العالم وتسمو بها. وشكراً لك إلى الأبد على محبتك، ورحمتك اللانهائية التي تحمينا وتنقذنا وتعلمنا وتحررنا وتواسينا كل يوم. إن حضرتكِ في هذا العالم هدية ثمينة للكون بأكمله، إنها نعمة للبشرية، ولجميع الكائنات الحية. شكراً لك، شكراً لك، شكراً لكِ على كل شيء. عسى أن يحميكِ الكون المرئي وغير المرئي ويمنحكِ الصحة الكاملة والعافية المطلقة. أحبكِ حقاً. (أيسوسا)، تلميذتكِ من مدينة (كوتونو) في بنين.

الأخت المتألقة (أيسوسا): إن تقديرك الصادق يعيد إحياء وعينا بمدى سعادتنا بأن نحظى بمخلّص نبيل على الأرض. والمعلمة تعرب عن حرصها وعاطفتها بالكلمات التالية: "الأخت المُحبة (أيسوسا)، شكراً لك على محبتك إيمانكِ وإخلاصك. إن ممارسة التأمل على الصوت والنور السماويين الداخليين ينبغي أن تكون دليلنا الدائم. المعلم الداخلي هو دائمًا معك ويساعدك بأي طريقة قد تحتاجينها. عسى أن تنعمي وشعب بنين المضياف بالبركات بفضل الله تعالى. الكثير من المحبة لك ولبلدك الجميل، الذي يجلب دائمًا ذكريات ملكية ومحبة إلى ذهني وله مكانة خاصة في قلبي."